ويندلق حبر الليل على أوراق السماء التي نقشت فيها تفاصيل الوداع لشمس الأمس . كم حزناً تحتمله هذه السماء؟ فكلما عشقت شمس يوم، فارقتها عند نهايته، لا عجب أنها تبكي من أول تشرين وحتى آخر نسيان. شارك هذا الموضوع:مشاركة على TumblrTweetمعجب بهذه:إعجاب تحميل... مرتبط نُشر بواسطة altaye6 أنا قطعة من الماضي يمضغها الحاضر على مهل عرض كل المقالات حسبaltaye6